إنَّ التعامل مع أسئلة الحضور هو من أصعب مراحل إلقاء عرض تقديمي مثير للاهتمام؛ فإما أن تجيب إجابة سديدة، فتعزز

لقد تحدثنا في الجزء الأول من مقالتنا هذه عن الهدف من إلقاء العرض التقديمي في العمل، وأهم الخطوات والعناصر وال�

العروض التقديمية الناجحة في العمل ليست مجرد شرائح ذات تصميم جميل، وإنَّما لها أثر بالغ في تصور الجمهور، سواء �

في الأوساط الأكاديمية، تُطرح على المقدِّمين الكثير من الأسئلة سواء أكان ذلك أثناء التدريب أم تقديم عروض بحثي�

حتى ينجح العرض التقديمي في تحقيق الأهداف المطلوبة، يجب أن تبدي حماس وثقة عالية بالنفس، وتتحدث بشكل طبيعي وعفو

يجب على المرء اتِّباع كثيرٍ من النصائح واستخدام عدة تقنيات ليتقن فن الخطابة، وإحدى التقنيات الشائعة لإلقا�

لا تقلُّ العناصر البصرية التي تستخدمها في العروض التقديمية أهمية عن إعدادها وإلقائها، وقد توجد حالات تكون في�

الصِّلات والروابط الإنسانية هي الدافع الكامن خلف عدد من القرارات، والخيارات، والتغييرات في السلوكات ونمط ال�

ملاحظة: هذا المقال مأخوذٌ عن المؤلف "آدم جرانت" (Adam Grant)، ويشاركنا فيه 5 خطوات للتغلب على الخوف من التحدث أمام ال�

يعرف المتحدِّث المحترف كيف يلقي العرض التقديمي بأسلوب يأسر انتباه الحاضرين ويؤثر فيهم على الأمد الطويل؛ إذ ت�

ملاحظة: هذا المقال مأخوذ عن المدوِّنة مارشا ويزليدر (Marsha Weisleder)، وتُحدِّثُنا فيه عن تجربتها الشخصية في مواجهة �

تُفيد الأدوات السمعيَّة والبصريَّة في التدريب في تقديم الدعم وتعزيز العروض التقديمية، ويمكن استخدامها للتأك